Saturday, March 16, 2019

الفقر والإئتمان وصراع القوة





استكمالاً لموضوع تحليل القانون باستخدام أدوات المدرسة الواقعية في تحليل القانون، وجدت عدة قراءات تساعد على شرح الموضوع وتبسيطه، لكن مازال هناك هناك روابط بين هذه القراءات لن يتم عرضها بطريقة مباشرة هنا، لعلي أخصص لها مقالاً مُفصلاً صالح للنشر في مجلة علمية

كيف تُحل مشكلة الفقر.. فى غمضة عين؟ - جلال أمين - بوابة الشروق- ٣ يونيو ٢٠١٤- تناول فيه أهمية إصلاح نظام ، الائتمان بتخليصه مما فيه من تحيز ضد الفقراء، وهو ما يتصل بما عرضته مسبقاً تحت عنوان: حق المستهلك في الحصول على الائتمان

القرار الأمريكي... ومن يملكه- محمد حسنين هيكل- تناول فيه كيف يتكون المجتمع الأمريكي من مجموعات بشرية منظمة في مواقع مختلفة، وتتوزع السلطة فيما بينها، وتتوزع أدوات القوة فيما بينها أيضاً. وما قاله الأستاذ هيكل يصلح كأساس لتحليل القرار المصري والمجتمع المصري بصفة عامة، وما جرى في ٢٠١١ وما بعدها ما هو إلا صراع بشري مشروع على أدوات القوة في المجتمع، ورغم أن الأمر في جوهره استعمال لحق مشروع في التنافس على أدوات القوة في المجتمع، إلا أنه لم يخلو من تعسف مجموعات داخل المجتمع في استعمال هذا الحق، وإلحاق ضرر بجماعات أخرى. صحيح أن هناك جماعات صوتها قوى ويمكن تتبع تفاصيل الصراع فيما بينها إلي حد ما، لكن هناك صراعات أخرى بين جماعات، ولا يمكن تتبع الصراع فيما بينها إلا بصعوبة. و من المهم ملاحظة أن هذه الجماعات متداخلة فيما بينها، ولذلك فإن قضية الفقر يمكن  إستغلالها بواسطة جماعات متصارعة أخرى غير جماعة الفقراء أنفسهم

المنهجية في العلوم الإجتماعية كتاب -بالانجليزية- كتبه العالم الألماني ماكس فايبر، وتناول فيه عدة موضوعات منها مسألة الموضوعية، وضرب عدة أمثلة تتعلق بالسياسات الإجتماعية التي تكمن خلف التشريعات

خطاب جمال عبد الناصر عن انحراف المخابرات في ٢٣ نوفمبر ١٩٦٧، تناول فيه أن ليس في مصر مراكز قوى، وتناول في نهايته ما أعتبره محاولة البعض خلق دولة المخابرات لكن الإنحرافات التي تم إكتشافها تم المحاسبة عنها

مقال منشور بالجارديان البريطانية يتناول الكيفية التي تغتني بها الدول المتقدمة من ثروات الدول المتواضعة بإستخدام ما يطلق عليه المعونات