Wednesday, April 18, 2018

لنسابق الامم الي القمة لا القاع



بمناسبة ما نشرته المصرى اليوم يوم الثلاثاء ١٧ ابريل ٢٠١٨، ونسبته إلي احد الاساتذة من اعضاء هيئة التدريس، اود توضيح التالي
اولا: رد الاستاذ الدكتور بأنه لم يصرح بذلك وانه ارسل تكذيباً الي الصحيفة،  لذلك، سننتظر الاطلاع على تفاصيل التكذيب الذي يفترض نشره منسوباً الي سيادته
ثانياً: لا شك ان الواقعة نفسها تشكل جريمة، وانا -وغيري- عازمين على الحصول على حقنا من خلال القضاء الجنائي والمدني ان شاء الله
ثالثا: بفضل الله وبحمده، اقوم بالتدريس في مؤسسة علمية تقوم بالتحري الجاد عمن تدعوه ليخاطب ابنائها ويتبادل العلم والخبرة معهم
رابعاً: الثبات على المبدأ له أجره ويكفيني دعاء أحبتي وطلابي لي، ودعائهم على من ظلمني
خامساً: اللهم ارزقنا الشجاعة لنغير ما يمكننا تغييره، وارزقنا القناعة لنرضى بما لا يمكن تغييره، وارزقنا الحكمة لندرك الفارق بينهما. وادعو طلابي لقراءة مقال الدور المجتمعي للطالب الحقوقي في اجازتهم، لعل فيه بعض الفائدة لندرك جميعاً رسالتنا كقانونيين